أخبار اليمن

ورد للتو .. صحف اوروبية تكشف عن اتفاق سعودي امريكي لتقييد استخدام اليمن احتياطاته النفطية

الاول برس – متابعة خاصة:

كشفت تقارير أمريكية اوروبية واخرى عناوين لاخبار وصحف مستقلة معلومات تؤكد تسريبات موقع “ويكيلكس”، بشأن مؤامرات كبرى تمارس ضد اليمن لإضعافه وادخاله بحرب قذرة وسيناريو تدمير وسط نكبات اقتصادية.

وتبذل الامارات على مرأى ومسمع وعلم من المجتمع الدولي، ما بوسعها لانهاك اليمن واليمنيين اجتماعيا واقتصاديا وايراديا بعد ان تم تفتيته الى شبه دويلات متناحرة، ليتسنى نهب ثرواته الاقتصادية النفطية والغازية دون عائق.

وتتلخص اهم النقاط التي وردت في التقارير الامريكية والاوروبية في عدد من الصحف الاجنبية في التالي:

– وقعت السعودية مع الولايات المتحدة عقدًا سريًا لمنع اليمن من استخدام احتياطياتها النفطية للأعوام الثلاثين القادمة.

– احتياطي النفط في اليمن؛ أكثر من الاحتياطات المشتركة لجميع دول الخليج.

– اليمن؛ يمتلك ربع نفط العالم، بنسبة نفطية تُقدر بـ34%.

– 3.4 مليون برميل نفط؛ يمر يوميًا من مضيق باب المندب.

– الحرب السعودية ضد اليمن؛ لا تتعلق بالصراع الطائفي، بل تتعلق بمخزونه النفطي.

– اليمن؛ يمتلك 100 قطاع نفطي وغازي.

– في 2008م.. سفير الولايات المتحدة؛ أبلغ رئيسه بأنَّ: “شبوة ومأرب والجوف؛ لديها إمكانيات عالية واحتياطات كبيرة من الغاز الطبيعي”.

– سياسي أمريكي: “الموقف السعودي بشأن اليمن؛ أستغل التوترات على إنها احتكاك ديني، ولكن الاحتياط النفطي للبلد؛ خلف كل تلك المعاناة”.

– بعد 65 عامًا.. أكبر حقل نفط في العالم -حقل الغوار السعودي- يتلاشي بسرعة.

 

– عملية الاستخلاص المعزز للنفط -بالكربون- سوف تساعد على استخراج ما تبقى من نفط بداخله -حقل غوار- لحد تجفيفه.

– السعودية أنشأت تحالفًا مع تركيا، للاستيلاء على حقول النفط؛ في العراق وسوريا أيضًا.

– السعودية أنشأت تحالفًا مع فرنسا، للاستيلاء على حقول النفط في اليمن، بإنتاجية نفطية محدودة.

– في 2017م؛ بلغ إنتاجية الحقل السعودي 5.7 مليون برميل/يوميًا.

– في 2019م؛ بلغ إنتاجية الحقل السعودي 3.8 مليون برميل/يوميًا

– السعودية تسرق 63% من النفط -الضئيل- المستخرج؛ من حقول اليمن.

– السعودية عرضت على هادي؛ مبلغ 10.000.000.000 مليار دولار/سنويًا، مقابل امتياز نفطي؛ لمدة 50 عامًا.

– السعودية أجلت اليمنيين من بلدها؛ وفرضت عليهم قوانين صارمة، بسبب عدم تعاون الحكومة اليمنية، ببيع حقول نفطية لها في الجوف.

– أمريكا عرضت على هادي؛ صفقة ببناء البنية التحتية لكامل البلد، مقابل امتيازات نفطية.

– في أبريل 2013م.. شركات النفط اليمنية؛ حاولت الحصول على ترخيص حكومي من حكومة باسندوة، لاستكشاف احتياطيات النفط والغاز في حقول اليمن الجديدة، ولكن باسندوة رفض؛ لضغوط سعودية “آنذاك”.

– فؤاد المزنِعي – الممثل السابق لليمن لدى منظمة التعاون الإسلامي، قال: “يكفي 5 سنوات حربًا على اليمن؛ من أجل السيطرة على موقعها الاستراتيجي، وثرواتها الغنية”. وبعد ذلك؛ تعرض للطرد، من قبل السعودية.

– السعودية أضعفت الجيش الشرعي في المحافظة الغنية بالنفط -الجوف- وسمحت بإعادة سيطرة الحوثيين عليها، لمنع أي استثمارات نفطية بها.

– أمريكا؛ أجبرت السعودية على تقليص نفوذها، في المناطق النفطية.

– لأسباب مبهمة.. شركة Hunt ظلت تعمل في اليمن؛ إلى آذار 2015م.

– في 2005م.. الحكومة اليمنية قامت بتسليم حقوق الإنتاج النفطي إلى شركة وطنية -بعد انتهاء عقد شركة Exxon وHunt- ولكن الشركتين قدمتا شكوتان إلى غرفة التجارة الدولية، لكنهما فشلان في ذلك، متكبدين خسارة تجاوزت 1.000.000.000+ مليار دولار.

– أثناء المبادرة الخليجية.. السعودية؛ كانت متخوفة من التطورات السياسية الجيدة في اليمن، والتي كانت ستخرج اليمن إلى بر الأمان؛ المعزز لاقتصاده

– في مايو 1992م.. علي عبد الله صالح؛ كشف عن مطامع السعودية، في مأرب والجوف

– 100.000.000 مليون طن؛ حجم الذهب في اليمن.


– دراسة أخرى:

‏30.000.000 مليون طن؛ حجم الذهب في اليمن .

– شركات دولية -ثاني دبي للتعدين- تقوم بنقل وتهريب كميات كبيرة من الذهب والأحجار الكريمة من وادي حجر ومناجم التنقيب في حضرموت؛ إلى أبو ظبي، عبر ميناء الضبة الجديد “بالقرب من ميناء المكلا”.

 

– مناجم المعادن:

24 منجم ذهب؛ يتواجد في اليمن.

‏16 منجم فضة؛ يتواجد في اليمن.

زر الذهاب إلى الأعلى